الجمعة، 19 أبريل 2013

الأمية في الماضي هي عدم القدرة على القراءة والكتابة، ولكن الأمية في هذه الأيام هي عدم المقدرة على استخدام  أدوات التكنولوجيا  في مجالات الحياة المختلفة . فالتكنولوجيا قدر لا نستطيع الهرب منه، فعلينا ملاحقتها والتدرب جيدا أدواتها .
 دخلت الأدوات التكنولوجية المدارس والجامعات كوسيلة توضيح  وتوصيل للمادة التعليمية في البداية، ولكن اليوم أصبحت وسيلة تغيير لكل شيئ في التعليم  في المدارس والجامعات وحتى في البيوت. ولكن هناك محاذير ومساوئ لهذه التكنولوجيا ، يجب أخذها بالإعتبار. فهي سلاح ذو حدين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق